• من حكايات جدتي الواقعية عن حماتها.. رحمها الله..
أنها كانت امرأة قوية.. شديدة.. صارمة.. صعبة المراس..
ولكنها أرنب مذعور أمام زوجها (جدي الأكبر )..
فكانت تقفز سلالم البيت ثلاثة أدوار في دقيقة واحدة حالما تسمع صوت نحنحة حضوره..
وتستقبله هاشة باشة عند باب الدهليز..
وفي أحد الأيام سمعت صوته.. وكانت في حالة وضع مولود لها..
دفعت القابلة التي أمامها بقدميها وقفزت من فراشها.. وربطت الحبل السري حول فخذها..
وهرولت إليه.. فاستقبلها بصرخة فزع حين رآها في وضع الوضع..
وأنعم عليها بكف الولادة.. وأعادها إلى فراشها باكية راضية!.
أنها كانت امرأة قوية.. شديدة.. صارمة.. صعبة المراس..
ولكنها أرنب مذعور أمام زوجها (جدي الأكبر )..
فكانت تقفز سلالم البيت ثلاثة أدوار في دقيقة واحدة حالما تسمع صوت نحنحة حضوره..
وتستقبله هاشة باشة عند باب الدهليز..
وفي أحد الأيام سمعت صوته.. وكانت في حالة وضع مولود لها..
دفعت القابلة التي أمامها بقدميها وقفزت من فراشها.. وربطت الحبل السري حول فخذها..
وهرولت إليه.. فاستقبلها بصرخة فزع حين رآها في وضع الوضع..
وأنعم عليها بكف الولادة.. وأعادها إلى فراشها باكية راضية!.